إجابة
يظهر ذلك في موقفه من قبائل قريش حينما اختلفت فيمن يضع الحجر الأسود في موضعه،وقرروا الأخذ برأي اول من يدخل عليهم المسجد الحرام فكان الرسول صلى الله عليه وسلم،وطلب منهم أن يضعوا الحجر في ثواب وطلب منهم أن تأخذ كل قبيلة بطرف من الثوب ورفعوه جميعا حتي بلغ موضعه ثم أخذه الرسول صلى الله عليه وسلم بيده فوضعه ثم بني عليهعرض المزيد
لاتوجد تعليقات.
لاتوجد تعليقات