طالب ب00
Lerne
14462الترتيب
0Punkte
0Medaillen
Beitrag
82الترتيب
25Punkte
0Medaillen
لأن خلايا البشرة تحتك بحبيبات التربة فتتمزق بين الحين والآخر وتعوض باستمرار بخلايا جديدة من منطقة الاستطاله بالجذر
لأن الرسول صلي الله عليه وسلم قام بمعاهدة أو بوعد مع المشركين بأن لايدخل أحد الإسلام ولا ان يدخل أحد الي الكفر والشرك وهذه المعاهدة ظلت عشرة سنوات بدون إيذاء أحد ولاكن أصحاب الرسول صلي الله عليه وسلم وأتباعه كانوا بائيسين والشروط كانت 7 أو 5 شروط وكانت هذه في مصلحة المسلمين اعتبر انه وعده هدنة بينهم فقامت بالجهر بالدعوة
كان ذلك للأسباب الآتية نفسية ووجدانية : حتي لايصيب الي مكة قلوب المهاجرين للمدينة فيشعروا بالغربة وعدم الألفة . اقتصادية :حتي يتمكن المهاجرون من العمل في المدينة التي كان يمارس أهلها الزراعة والصناعة بينما لم يكن للمهاجرين حرفة سوي التجارة اجتماعية:حتي يتوفر للمهاجرين مكان للإقامة والسكن ويتم الاندماج بينهم وبين أهل المدينة من الأنصار.
بسبب : وجود الكعبة المشرفة بها-ولاهميتها الاقتصادية لوقوعها علي طريق القوافل التجارية بين الشام و اليمن-كما يوجد بها قبيلة قريش التي اشتهرت بتنظيم الرحلات التجارية.
صح حيث كان للعرب عادات إيجابية ومنها : الكرم والوفاء بالعهد والشجاعة والعفو والحرية ورفض الذل كما كان لهم عادات سيئة تتمثل في:إدمان البعض للخمر - لعب الميسر-الا غارة علي طرق القوافل والعصبية والأخذ بالثأر .
حيث كانت تنشأ الحروب بين القبائل في بعض الأحيان بسبب النزاع علي الماء والمرعي والأخذ بالثأر،ومن أشهر الحروب حرب البسوس وحرب الفجار ،كما كانت بعض القبائل في الحجاز تقوم بينها أحلاف،ومن أشهرها حلف الفضول الذي شهده الرسول صلي الله عليه وسلم تأسس لنصرة المظلوم علي الظالم.
يدل علي ذلك وجود الديانات السماوية،ومنها الحنيفة ديانة إبراهيم عليه السلام في مكة،كما أن اليهودية أتبعت في خيبر ويثرب وحمير باليمن،وكذلك المسيحية انتشرت بين الغساسنة في الشام والحيرة بالعراق وبعض أجزاء اليمن كما أن هناك عبادات وضيعة تم اتباعها منها الوثنية ويقصد بها عبادة الأوثان والأصنام والصبائة وهي عبادة الأوثان والأصنام والصبائة وهي عبادة النجوم والكواكب،وانتشرت في الرقة وحران،كما ظهرت المحبوسية،وهي عبادة النار والتي انتشرت في بلاد فارس وشرق شبه الجزيرة العربية.
يدل علي ذلك وجود الديانات السماوية،ومنها الحنيفة ديانة إبراهيم عليه السلام في مكة،كما أن اليهودية أتبعت في خيبر ويثرب وحمير باليمن،وكذلك المسيحية انتشرت بين الغساسنة في الشام والحيرة بالعراق وبعض أجزاء اليمن كما أن هناك عبادات وضيعة تم اتباعها منها الوثنية ويقصد بها عبادة الأوثان والأصنام والصبائة وهي عبادة الأوثان والأصنام والصبائة وهي عبادة النجوم والكواكب،وانتشرت في الرقة وحران،كما ظهرت المحبوسية،وهي عبادة النار والتي انتشرت في بلاد فارس وشرق شبه الجزيرة العربية.
1_سوء كافة الأحوال الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والفكرية والدينية و 2_الحاجة الي ظهور رسالة تعود بالناس الي نظرتهم السليمة وعبادة الله وتعمير الكون 3_تخليص الناس من الضعف والتفكك والتمزق وتوجيههم للوحدة
1-زيادة إيذاء وتعذيب المسلمين من قبل قريش 2_لإيجاد مكان آمن للمسلمين يوفر الحماية لهم ولدينهم3_لإنقاذ الدعوة الإسلامية،ونشرها خارج مكة
يظهر ذلك في موقفه من قبائل قريش حينما اختلفت فيمن يضع الحجر الأسود في موضعه،وقرروا الأخذ برأي اول من يدخل عليهم المسجد الحرام فكان الرسول صلى الله عليه وسلم،وطلب منهم أن يضعوا الحجر في ثواب وطلب منهم أن تأخذ كل قبيلة بطرف من الثوب ورفعوه جميعا حتي بلغ موضعه ثم أخذه الرسول صلى الله عليه وسلم بيده فوضعه ثم بني عليه
يدل على ذلك:وقوفه بجانب الرجل الذي با ع الإبل لأبي جهل في مكة ثم ماطله في ثمنها،وحنيما طلب الرجل المساعدة من قريش لأنه غريب وابن سبيل قام معه الرسول صلى الله عليه وسلم بنفسه وتوجه لدار ابي جهل وأمراه أن يعطي الرجل حقه ،فدخل أبو جهل وجاء بالمال ودفعه للرجل
يدل على ذلك:موقف السيدة خديجة من نزول الوحي علي الرسول صلى الله عليه وسلم وعودته لها خائفا مرتفجا.فطمأنته وهدأت من روعه،ثم لجأت الي أهل العلم فتوجهت الي ابن عمها ورقة بن نوفل الذي طمأن الرسول صلى الله عليه وسلم بأن ذلك هو الناموس(أي سيدنا جبريل الذي نزل علي موسي عليه السلام )،وحنيما علمت بذلك السيدة خديجة شجعت الرسول صلى الله عليه وسلم علي الثبات والاستمرار في تبليغ الدعوة مما كان له اثرة في بناء المجتمع
يثبت ذلك:-اختيار الشخصيات ذات التأثير مثل ابي لهب عم الرسول صلى الله عليه وسلم والوليد بن المغايرة من أكبر سادة للاستهزاء والسخرية من محمد صلي الله عليه وسلم وأصحابه ذلك فيما يعرف بحرب الشائعات والاكاذيب
رفضة أن يسلم المسلمين الذين هاجروا الي الحبشة الي قريش حينما ارسلت في طلبهم بواسطة عمر وبن العاص وعبد الله بن أبي ربيعة وحملتهم بالهدايا،ولكنه رفض أن يؤدي المسلمين واستمع لهم واعطاهم الأمن ليبقوا بأرض الحبشة مما يدل علي اتصافه بالحكمة والعدل