من إعداد : ال مُعلم

هيثم عدلي عبده تابع

: مراجعةطارق سالم عباس


أنشد حافظ إبراهيم هذه القصيدة في حفل تكريم عدلي يكن بعد عودته من أوروبا قاطعاً المفاوضات مع انجلترا عام 1921م . وفي هذه القصيدة يتحدث الشاعر على لسان مصر وكأنها تتحدث عن نفسها مفتخرة بأنها أقدم الدول، وحضارتها أعرق الحضارات، هذه الحضارة وذلك المجد الذي بهرت به الدنيا بأسرها، وعظمة الشرق وبقاؤه تكمن في عظمة مصر وبقائها، وعلينا نحن المصريين أن نرتقي بمصر بالعلم والأخلاق.

:ملخص للدرس من اعداد هيثم عدلي عبده

طرق أخرى لشرح الدرس

من إعداد:

Nafham School Team

من إعداد:

Nafham School Team

التعليقات

شركاء النجاح

جوائز عديدة ودعم وتقدير من أفضل المؤسسات العالمية في مجال التعليم وعالم الأعمال والتأثير الإجتماعي

حمل تطبيق نفهم وتصفح أسرع